ولدُنا

قال الله تعالى في كتابه العزيز: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَّا يَعْصُونَ اللَّـهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ﴿٦﴾ سورة التحريم

ولدُنا



الحقّ الأعظم للأولاد

أَكثَرُ النَّاسِ اليَوْمَ لا يُؤدُّونَ حُقُوقَ الأَوْلادِ.
حُقُوقُ الأَولادِ ليْسَ الإطْعَام والكِسْوَة وتَهْيِئَة المَنَامَةِ وَنحْو ذلكَ فَقطَ بَلْ حَقُّ الأوْلادِ عَلَىْ الآبَاءِ تَعْلِيمُهُم العَقِيْدَةَ عَقِيْدَةَ أَهْلِ السُنَّةِ وَيَتْبَعُهُ الإِطعَامُ وَالكِسْوَةُ وَنَحْوُ ذلك.
هَذَا الحَقُّ الأَعْظَمُ لِلأَوْلادِ عَلَى الوَالِدَيْنِ.