في حسن الخلق

قال الله تعالى في كتابه العزيز: وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴿٤﴾ ﴿سورة القلم﴾

في حسن الخلق

في حسن الخلق

إنا لله وإنا إليه راجعون

حسن_الخلق

عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَتْ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "مَا مِنْ عَبْدٍ تُصِيبُهُ مُصِيبَةٌ فَيَقُولُ: إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، اللَّهُمَّ أْجُرْنِي فِي مُصِيبَتِي وَأَخْلِفْ لِي خَيْرًا مِنْهَا، إِلَّا أَجَرَهُ اللهُ فِي مُصِيبَتِهِ، (أَيْ أَعْطَاهُ اللهُ أَجْرَهُ وَجَزَاءَ صَبْرِهِ وَهَمِّهِ فِي مُصِيبَتِهِ) وَأَخْلَفَ لَهُ خَيْرًا مِنْهَا" رواه مسلم.
اللهُمَّ لا تجعلْ مُصيبَتَنا في دينِنَا وتوفَّنا وأنتَ راضٍ عَنَّا يا أرحم الراحمين.