في حسن الخلق

قال الله تعالى في كتابه العزيز: وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴿٤﴾ ﴿سورة القلم﴾

في حسن الخلق

في حسن الخلق

الدعوة إلى الله تحتاج إلى التواضع والتوافق والتحابّ

حسن_الخلق

أخْلِصُوا النِّيَةَ للهِ. اللهُ تَعَالَى لاْ يَقْبَلُ عَمَلاً إلاَّ مَاْ كَانَ خَالِصًا لَهُ. أَخْلِصُوْا النيَّةَ للهِ وتَوَاضعُوا. كُلٌ مِنْكُم يَتَوَاضَعُ ويُعَامِلُ أخَاهُ بِمَا يُحِبُّهُ لِنَفْسِه. لا يَذهَبْ أَحَدُكُمْ مَذْهَبَ الاسْتِبْدَادِ والتَّرَفُعِ هَذَا خَرَابٌ، هَذَا لا يُنَاسِبُ الدَّعوَة إلى اللهِ. الدَعوةُ إلى اللهِ تحتاجُ إلى التَّواضُعِ والتَّوَافُقِ والتَّحَابِ. اسْلُكُوا هذا الْمَسْلَك حَتّى تَنْجَحُوا في عَمَلِ الدَّعْوَةِ.