في حسن الخلق

قال الله تعالى في كتابه العزيز: وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴿٤﴾ ﴿سورة القلم﴾

في حسن الخلق

في حسن الخلق

يا هناءة ويا سعادة من صَبَر

حسن_الخلق

يا هناءة ويا سعادة من صَبَرَ على بأسِ الدنيَا ولأوَائِهَا، وكانَتْ هِمتُهُ مصروفةً إلى حيثُ يُحِبُّ اللَّهُ ورسولُهُ صلى اللَّهُ عليه وسلم، فمَنْ صَبَرَ هذهِ الأيامَ القلائلَ في الفانيةِ، رَبِحَ تلكَ الأيامَ الطِوَالَ في الباقيةِ.