صيام المسلم

قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴿١٨٣﴾ سورة البقرة

صيام المسلم

 ومن مفسدات الصيام

ومن مفسدات الصيام:

الوقوع في الكفر عامدًا اي بغير سبق لسان ولو مازحًا أو غاضبًا باختياره ذاكرًا للصوم أو غير ذاكر، لأنه لا تصح العبادة من كافر لذلك يجب عليه تجنب الكفر بأنواعه الثلاثة وعدم الوقوع فيه مطلقًا وهذه الأنواع هي:
الكفر القولي: كمسبةِ الله أو الإسلام أو الأنبياء أو القرءان أو الملائكة أو الصلاة أو الصيام.
والكفر الاعتقادي: كاعتقاد أن الله جسم أو ضوء أو روح.
والكفر الفعلي: كرمي المصحف في القاذورات أو سجود لصنم.
فمن حصل منه نوع من أنواع الكفر الثلاثة فعليه أن يقلع عن الكفر فورًا ويتشهد للدخول في الإسلام بقوله:
أشهد أنْ لا إلـه إلا الله وأشهد أنَّ محمدًا رسول الله