قال عنه أبو نعيم في الحلية: "الإمام المبجل، والمقدام المفضل، عبد الرحمن بن عمرو أبو عمرو الأَوزَاعِيُّ، رضي الله تعالى عنه، كان واحد زمانه، وإمام عصره وأوانه ، كان ممن لا يخاف في الله لومة لائم، مقوالاً بالحق لا يخاف سطوة العظائم".
وقال عنه الإمام مالك:" كان الأَوزَاعِيُّ إمامًا يُقتدى به".
وقال سفيان بن عيينة وغيره:" كان الأَوزَاعِيُّ إمام أهل زمانه"
وقال محمد بن عجلان:" لم أر أحدًا أنصح للمسلمين من الأَوزَاعِيِّ".
وقال يحيى بن معين:" العلماء أربعة: الثوري، وأبو حنيفة، ومالك، والأَوزَاعِيُّ".