هجرة نبيّنا محمّد صلّى الله عليه وسلّم

قال الله تعالى: ﴿وَالسّابِقونَ الأَوَّلونَ مِنَ المُهاجِرينَ وَالأَنصارِ وَالَّذينَ اتَّبَعوهُم بِإِحسانٍ رَضِيَ اللَّـهُ عَنهُم وَرَضوا عَنهُ وَأَعَدَّ لَهُم جَنّاتٍ تَجري تَحتَهَا الأَنهارُ خالِدينَ فيها أَبَدًا ذلِكَ الفَوزُ العَظيمُ﴾
[سورة التوبة /١٠٠].

هجرة نبيّنا محمّد صلّى الله عليه وسلّم

هي قبسات النور... ونقطة تحول الأمور

هي قبسات النور... ونقطة تحول الأمور

هي مثال اليسر بعد الصبر… هي الظفر التام على شدّة الأعوام، إنها هجرة أشرف خلق الله محمد صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة، نستذكر فيها العبر الباهرة، والحِكَم الزاهرة أن الصبر ضياء والفرج بعد الشدة وأن مع العسر يسرا، أهنئكم بحلول العام الهجري الجديد ١٤٤٤ جعله الله فاتحة خير وفرج ويسر وتغير الحال.