هجرة نبيّنا محمّد صلّى الله عليه وسلّم

قال الله تعالى: ﴿وَالسّابِقونَ الأَوَّلونَ مِنَ المُهاجِرينَ وَالأَنصارِ وَالَّذينَ اتَّبَعوهُم بِإِحسانٍ رَضِيَ اللَّـهُ عَنهُم وَرَضوا عَنهُ وَأَعَدَّ لَهُم جَنّاتٍ تَجري تَحتَهَا الأَنهارُ خالِدينَ فيها أَبَدًا ذلِكَ الفَوزُ العَظيمُ﴾
[سورة التوبة /١٠٠].

هجرة نبيّنا محمّد صلّى الله عليه وسلّم

ترك لهم ماله وهاجر

ترك لهم ماله وهاجر

هاجر مؤمنو مكة من بلدهم من بين كفار بلدهم، ثم منهم مَن ترَك لهم مالَهُ، الكفّار قالوا له لا نتَركُك، قال لهم إن ترَكتُ لكُم مَالي، قالوا إذن نَتركُك، فتجَرّدَ مِن ماله وخَرج بنَفسه ابتغاءَ مَرضاةِ الله، وهو صُهَيْبٌ الرُّوْمِيّ.